نبذة عن الدار




الإنشاء:
الدار  المحمدية الهمدانية  للدراسات والبحوث هيئة ثقافية بحثية مستقلة لها شخصيتها الاعتبارية وأهدافها الخاصة .
 تأسس الدار في عام 1951م بالعاصمة المصرية القاهرة وتوقفت أنشطته بوفاة العلامة حسين الهمداني عام 1962م وتجددت انشطت الدار  في عام 2008م في العاصمة اليمنية صنعاء ,وتم منحه ترخيص رقم (299)  في العام 2010م من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.
رؤيتـــنا :
 لن تتحقق تنمية مستدامة لمجتمعاتنا إلا بخلق شريحة مثقفة تعي مفهوم التنمية ومتطلباتها

رسالتـــنا :
نسعى في الدار المحمدية الهمدانية للدراسات والأبحاث إلى تهيئة مناخات ملائمة تنمو فيها قدرات النشء والشباب من خلال تنفيذ برامج ومشاريع نوعية تصقل مهاراتهم الإبداعية المختلفة وتلبي طموحاتهم وتطلعاتهم وفقا للمعايير الوطنية الخالصة كما نسعى إلى إيجاد وعي فكري وحركة علمية وبحثية في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية وتنشيط حركة الثقافة والكتابة والتأليف.  
قيمــــنا:
  المصداقية ,الشفافية,المبادرة,المهنية,التميز
 أهدافــــــــــنا:
1. المساهمة بفاعلية في تنمية المجتمع على طريق تحقيق التنمية المستدامة للوطن.
2. الإسهام بفاعلية في نشر ثقافة التسامح والحوار ونبذ كافة التعصبات المذهبية والطائفية,والمناطقية الضيقة وفقاً للقوانين النافذة.
3. إيجاد أرضية مشتركة للحوار وتبادل الرأي بين قادة الفكر والرأي ورواد الثقافة والأدب حول القضايا المطروحة في الساحة فيما يخدم العلاقات المتينة بين شعوب المنطقة ويحقق آمالها.
4. تنشيط حركة الكتابة والتأليف والنقد في نواحي جديدة تتلمس قضايا العصر ومتطلبات الواقع.
5. العمل على توعية المجتمع من خلال الشباب والنشء توعية  تشمل مجالات الحياة كافة.
6. مساعدة الشباب والنشء على استكشاف مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية والعمل على صقلها وتطويرها واستثمارها بما يعود بالنفع عليهم وعلى الوطن.
7. المشاركة في توفير فرص التأهيل والتدريب للمرأة بما يعزز مساهمتها في تنمية المجتمع وحضورها في المواقع الإبداعية المختلفة.
8. المساهمة في رعاية الطفل وتعزيز ميوله الإبداعية والعمل على تنميتها.
9. المشاركة في دعم ورعاية الأنشطة الشبابية وتكريم المبرزين والمبدعين.
10. المساهمة في الحفاظ على التراث الوطني وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
11. العمل على تدريب الشباب والنشء على الخبرات المهارية في المجالات التنموية المختلفة للتخفيف من الفقر.
12. العمل على حصر مشكلات الشباب والإسهام في إيجاد الحلول المناسبة لها.